لنعيدهم إلى ديارهم… بكرامة، بإرادة، وبعزيمة لا تلين.
بعد 12 عامًا من التشرد واللجوء في الخيام، آن لأهلنا أن يعودوا إلى قراهم وبلداتهم.
حملة “العودة الكريمة” ليست مجرد رحلة من خيمة إلى منزل، بل هي:
استعادة كرامة انتُزعت ظلمًا.
إعمار بيوت هدّمتها يد الطغيان.
رغم أن النظام البائد دمّر الحجر والبشر، إلا أنه لم ولن يهزم عزيمة الأحرار.
اليوم، نُحول الدمار إلى أمل، والخيمة إلى منزل، والمعاناة إلى حياة مستقرة.
كن شريكًا في العودة
ساهم في إعادة عائلة إلى قريتها مقابل 150 دولارًا فقط:
100 دولار لتكاليف النقل
50 دولارًا لدعم احتياجات العائلة
من تحت الركام نبني بيتًا… ومن عمق الألم نخلق حياة.

